Extract of Trigonella Foenum Graecum – Fenugreek

خلاصة الحلبة -E-Hel

الحلبة نبتة بريّة من أُسرة البقوليّات وهي من أهم النباتات الغنيّة بالمَواد المُضادّة للأكسدة.استُخدمت الحلبة وكذلك خلاصة الحلبة

على مَر العُصور كعلاج شعبي فعّال لعدّة أمراض. فقد استخدمها حُكماء وأطبّاء العَديد من الدُول والمَناطق العَربيّة ومَنطقة حوض البَحر الأبيض المُتوسّط وشَمال أفريقيا والهند في مُعظم علاجاتهم. في مِصر القديمة كانو يَستِخدمون الحلبة كغِذاء وكدواء فعّال لعِلاج الحُمّى. كما استخدموها لإدرار وزيادة الحليب لدى المُرضعات. أمّا في الطب الصيني فقَد كان لها حصّة كَبيرة من الاستخدامات العِلاجيّة للكثير من الأمراض مثل: الاضطرابات والأمراض الجنسيّة، أمراض الكِلى ومرض السُكري. عُرفت الحلبة وخلاصة الحلبة أيضاً على أنها علاج فعّال للتخلّص من الدُهون الثُلاثية والكولسترول. كما وأشارت الأبحاث العلميّة على أن الإكثار من استخدام الحلبة يُقلّل احتمال الإصابة بمرض السُكري ويُوازن نسبة السُكر في الدّم، حيث أن بُذور الحلبة المَطحونة تحتوي على الأحماض الأمينية التي تُحفّز إنتاج الإنسولين الذي يَعمل على مُوازنة السُكر في الدّم. أضف الى ذلك، لقد أُثبت علمياً أنها تقوم بعلاج ضغط الدّم المُرتفع. وتَصديقاً لنتائج الأبحاث، فإن مرض السُكري وضغط الدّم المُرتفع تُعدّ من الأمراض النادرة جداً في بلاد اليَمَن وذلك بسبب كثرة استخدام الشَعب اليَمني للحلبة في غذائهم وحياتهم اليومية.

1. تستخدم لمُوازنة السُكر في الدّم وعلاج السُكري صنف 2 وبعض حالات السُكري صنف 1.
2. تستخدم للحدّ من ارتفاع مُستوى الكوليسترول السيء والدُهون الثُلاثية.
3. تنقي الدّم والوقاية من الإصابة بأمراض القلب.
4. تعالج ضغط الدّم المُرتفع.
5. تستخدم لإدرار الحليب لدى المُرضعة، ولتخفيف من التعب والاكتئاب ما بعد الولادة. (مع إضافة مُنتج Magic1 المورينجا).
6. تلطف الجهاز التنفّسي العُلوي والسُفلي عندما يكون جافاً أو عندما يُعاني المريض من سُعال جاف.
7. تُستخدم تعالج مُعظم أمراض واضطرابات الجهاز التنفّسي مثل: السُعال الديكي والسُعال الذئبي (النُباحي)، الربو، الإنفلونزا، التهاب الجيوب الأنفية الذي يُصاحبه مُخاط جافّ، البلغم، العُطاس وحُمّى القَش.
8. تعالج الكثير من حالات العُقم لدى الرجال والنساء وخاصّةً العُقم لدى النساء المُتعلّق بعدم توازن الهرمونات أو التهاب الغُدّة الدَرقيّة.
9. تعالج كسَل أو فَرط نشاط الغُدّة الدرقيّة. (ضمن برنامج علاجي يشمل أعشاب أخرى).
10. تعالج عُسر الهضم وتحسين عمل الجهاز الهضمي. وكذلك للأشخاص الذين يُعانون من سوء امتصاص الحَديد في الجسم.
11. تُستخدم لفتح الشهيّة وزيادة الوزن.
12. تعالج قُرحة المَعِدة والإثني عَشر وتعالج التهاب المَعِدة والمَري
13. تعالج التهابات الأمعاء وخاصّةً القولون التقرّحي ومرض كرون.
14. تعالج التهاب المَسالك البوليّة المُزمن والحكّة في الأعضاء التناسليّة.
15. تُستخدم كمُكمّل غذائي مُهم للمرأة بعد الولادة، حيث تقوم خلاصة الحلبة بدَعم المرأة جَسدياً ونَفسياً.

1. تستخدم لزيادة إنتاج الصَفراء (إفرازات المَرارة) وتعالج حَصى المَرارة.
2. تعالج عدم امتصاص الكالسيوم وهشاشة العِظام لدى النساء في سن اليأس.
3. تعالج أنسجة الكَبد وخلايا الكَبد المُتضرّرة بسبب تراكُم السُموم.
4. تُستخدم كمُنشّط للطمث والدورة الشهرية وخاصّةً لدى الفتيات في سن البلوغ، كما تُستخدم خلاصة الحلبة للتخفيف من الأعراض المُصاحبة للدورة الشهريّة كارتفاع حرارة الجسم، والتشنُّجات والشُعور بعدَم الراحَة.
5. تُستخدم لتكبير الصَدر لدى النساء. (إذا تم تناوله لمُدّة شهرين على الأقل).
6. تُستخدم للتخلّص من الديدان المِعوية على مُختلف أنواعها.
7. تحسن عمليّة امتصاص البروتينات والدُهون الصحية لدى الأطفال وكبار السّن.
8. تعالج حساسيّة الجلد والتهابات الجلد والصدفيّة (ضمن برنامج علاجي يشمل أعشاب أخرى).
9. تُستخدم كعلاج مَوضعي لالتهابات وتقرُحات الفَم، وتعالج فِطريات الفم (يُمكن تناولها بشكل كبسولات أو المَضمَضه بشاي الحلبة).
10. تعالج الإمساك ولتسهيل عملية الهضم والإخراج.
11. تعالج التهاب البنكرياس.
12. تُستخدم للرياضيين، لبناء الجسم والعَضلات وتقوية العِظام. فهي غَنيّة بالبروتينات، الحديد والزنك.
13. تقوي الشَعر ومَنع تساقُط الشَعر وظُهور القِشرة. (للاستخدام الداخلي والخارجي).
14. تُستخدم كمُنشّط للرحم فهي تُساعد على الولادة والتخفيف من أوجاع الطَلق.
15. تعالج تكيّس المَبايض.

موانِع الاستخدام:

1. يُمنع استخدام مُنتج E-Hel للحامل.

الأعراض الجانبيّة:

1. يُعتبر مُنتج E-Hel آمناً للاستخدام ولا توجد له أي أعراض جانبيّة إذا تم تناوله وفقاً للجُرعات المَسموح بها المُدونة على العُبوة من الخارج.

تحذيرات

1. يجب الحذر عند استخدام مُنتج E-Hel بجُرعات كبيرة لدى مرضى السُكري كي لا تَنخفِض نسبة السُكر في الدّم الى دون مُستواها الطبيعي. يجب قياس نسبة السَكر بشكل يومي.